معاداة الفكر بالانجليزي

• anti-intellectualism

• "معاداة" بالانجليزي    n. ostler
• "الفكر" بالانجليزي    intellect; intellects; thought
• "معاداة الفاشية في كرواتيا" بالانجليزي    anti-fascism in croatia
• "دائرة معاداة الفاشية" بالانجليزي    three arrows
• "معاداة الأكراد" بالانجليزي    anti-kurdish sentiment
• "معاداة الفيدرالية" بالانجليزي    anti-federalism
• "معاداة الفاشية" بالانجليزي    anti-fascism
• "معاداة الفاشية في فرنسا" بالانجليزي    anti-fascism in france
• "معاداة الفرانكوية" بالانجليزي    anti-francoism
• "معاداة مكروبي" بالانجليزي    antimicrobial
• "معاداة الأرمن" بالانجليزي    anti-armenian sentiment
• "معاداة الدين" بالانجليزي    antireligion
• "معاداة السنة" بالانجليزي    anti-sunnism
• "معاداة العرب" بالانجليزي    anti-arabism
• "معاداة العلم" بالانجليزي    antiscience
• "معاداة الغجر" بالانجليزي    anti-gypsyism
• "معاداة الغرب" بالانجليزي    anti-western sentiment
• "معاداة المجر" بالانجليزي    anti-hungarian sentiment
• "معاداة الفاشية في السويد" بالانجليزي    anti-fascism in sweden
• "معاداة الفاشية في النمسا" بالانجليزي    anti-fascism in austria
• "معاداة الفاشية في إسبانيا" بالانجليزي    anti-fascism in spain
• "كره النساء؛ معاداة المرأة" بالانجليزي    misogyny
• "معاداة النزعة العسكرية" بالانجليزي    antimilitarism

• Anti-intellectualism is not always violent, because any social group can act anti-intellectually and discount the humanist value to their society of intellect, intellectualism, and higher education.
  المعاداة الفكرية ليست دائما عنيفة، لأن أي مجموعة اجتماعية يمكن أن تتصرف بطريقة معاداة للفكر وتخفّف من القيمة الإنسانية لمجتمعها من الذكاء والفكر والتعليم العالي.
• In Britain, the anti-intellectualism of the writer Paul Johnson derived from his close examination of twentieth-century history, which revealed to him that intellectuals have continually championed disastrous public policies for social welfare and public education, and warned the layman public to "beware intellectuals.
  في بريطانيا، استمدّ الكاتب بول جونسون أفكاره في معاداة الفكر من دراسته الوثيقة لتاريخ القرن العشرين، الذي كشف له أنّه لطالما دافع المثقفّون عن السياسات العامّة الكارثيّة من أجل الرفاه الاجتماعي والتعليم العام، وحذّروا المواطن العادي من المثقفين.